ترنيمة مابتكسفنيش هايدي منتصر
كلمات ترنيمة مابتكسفنيش
مابتكسفنيش
مش ممكن اخبط على بابك
وماتفتحليش
وبتبعت خير من غير تأخير
مابتحرجنيش
مابيشغلنيش
قلق الحاضر
والمستقبل مايخوفنيش
مانت فـ كل الأوقات حاضر
ومابتسيبنيش
بارفعلك إيدي يا رب بدعا
مابرجعهاش أبدا فاضية
بتبيت روحي مطمنة
متحاوطة بسلامك راضية
لو عمري ده سجدة شكر لنعمك
مايوفيش
يا رحيم ده انا قلبي عشان فاكرك
أنا بانسى الام أيام ماضية
سبحانك يا رؤوف على عبدك
باشهد وانا روحي باصمة وماضية
على حمدك كل كلام الدنيا ده مايكفيش
خليني أعيش
طوعك على طول
مِلكك والدنيا ماتسرقنيش
اديني إيمان
علشان أحزاني ماتكسرنيش
بصراحة ماليش
غير سندتك انت
وغير كرمك بصراحة مفيش
وانا لو هاخسرك
الدنيا بحالها ماتنفعنيش
ترنيمة مابتكسفنيش هي واحدة من الترانيم الجديدة الروحية التي تعبّر عن الفخر والاعتزاز بالإيمان المسيحي والاستعداد للتبشير بالإنجيل. تمثل هذه الترنيمة جزءًا من التراث الموسيقي المسيحي وتستخدم في العديد من الكنائس والمناسبات الدينية. إليك وصفًا لترنيمة “مابتكسفنيش” في السياق المسيحي:
تبدأ الترنيمة بألحان موسيقية مميزة تتضمن الألحان الجميلة والإيقاعات السلسة. تقوم هذه الألحان بخلق أجواء روحية ملهمة وتجذب انتباه المصلين والمشاركين في الخدمة الروحية.
تعتمد كلمات الترنيمة على تعبيرات روحية مسيحية ومفردات تعبّر عن الإيمان والتفاني للسيد المسيح. تُعبّر عن العلاقة القوية مع المسيح والاعتماد الكامل عليه في كل جوانب الحياة.
فيما يتعلق بأداء الترنيمة، المرنمة لهل صوت جميل و الكلمات ومعبّرة، مما يضفي أبعادًا إضافية للترنيمة ويجعلها ترتقي إلى تجربة روحيةع ميقة.
تعكس كلمات مابتكسفنيش الفهم المسيحي للإيمان والالتزام، وهي تحمل رسالة عن توجه المسيحيين لنشر رسالة الإنجيل والإيمان بالله. تعتبر هذه الترنيمة مصدر إلهام وعبادة للمسيحيين في مختلف أنحاء العالم.
عندما يُؤدى هذا الترنيمة في الكنائس أو في المناسبات الدينية، تسهم في خلق جو من التأمل والتفاني والتواصل مع الله، وتعزز الروحانية والإيمان لدى المشاركين. تعتبر “مابتكسفنيش” واحدة من الترانيم الروحية المميزة في الثقافة المسيحية.
تعتبر من الترانيم الجديدة و المميزة.
